الأربعاء، 8 مارس 2017

أحافير جبل حريم



تقع على ارتفاع يصل إلى 1,600 متر عن سطح البحر بولاية خصب محافظة مسندم، وتعد الرحلة إليه مغامرة شيقة بسيارات الدفع الرباعي من خلال الطريق الممهد بين المسارات الجبلية الضيقة، مروراً بقرى جبلية ومزارع القمح وأودية خضراء بين المرتفعات يمكن للزائر الوقوف بها.
يصل الزائر إلى القمة المنبسطة لجبل حريم، وعلى ذلك الارتفاع يشاهد الزائر أحافير أسماك وأصداف بالإضافة إلى أحياء بحرية أخرى متحجره، ويقدر العمر الجيولوجي لهذه الأحافير بأكثر من 250مليون سنة حين كانت البحار تغمر هذه القمم الجبلية.



موقع حفيت الأثري


يقع في محافظة البريمي هو عبـارة عن مستوطنة قديمة يرجع تــاريخها إلى الألف الثالث  قبل الميلاد ، كــانت نقطة التقاء القوافل التجـــارية بين حضارة بات في ولاية عبري ، وحضارة أم النار، وفي هذه المنطقة تم اكتشاف مدافن يرجع تاريخها إلى الألف الثالث قبل الميلاد ، وهي على هيئة خلايا النحل في حضارة (بات)، كما تم العثور على قطعة فخارية تتشابه في شكلها مع فخار حضارة (جمدة نصر) في العراق.


المنزفة





وتعد منطقة المنزفة بحصونها وبروجها وأبنيتها القديمة المبنية بالجص والإسمنت العماني القديم والتي تحتوي على النقوش والزخارف معلماً تراثياً بارزاً.ورغم أن مباني البلدة القديمة متداعية، إلا أن الزمن لم يطمس معالمها، ولا تزال شاهداً حياً على ما شهدته هذه المنطقة من ماض عـريق.
تقع المنزفة بولاية إبراء بمحافظة شمال الشرقية.

مقابر بوشر



يميز موقع بوشر- الذي يقع بمحافظة مسقط- بالمدافن الدائرية الشكل المبطنة بالحجارة  والمغطاة بجلاميد صخرية ، ويرجع الباحثين تاريخها إلى الألفين الثاني والأول قبل الميلاد ، كما تم الكشف عن مدافن ذات تقسيمات كثيرة متداخلة تمتد إلى مسافة ( 22م ) يعود تاريخها إلى فترة العصر الحديدي المبكر، وقد أطلق على هذا النوع من المدافن اسم مدافن قرص العسل.

حصاة بن صلط



وهي صخرة قديمة عليها نقوش وكتابات ترجع إلى بداية التاريخ، هذه الصخرة تكاد تعيد إلى الأذهان حجر رشيد الذي اكتشف في مصر. وحصاة بن صلط تقع في منطقة من أجمل المناطق السياحية بولاية الحمراء بمحافظة الداخلية.






المقابر الأثرية بزكيت


تقع بمحافظة الداخلية، ويقول المؤرخون أنها ترجع للألف الثالث قبل الميلاد، وتقع مقابر زكيت الأثرية فوق تل أسطواني الشكل يطل على القرية، ويتكون من جدارين من الصخور الجبلية تشبه شكل خلية النحل، وأثار وجود المقابر على قمة التل اعتقادات لدى الباحثين أن الموقع كان يستخدم كحصن لصد جيوش الغزاة.